حذرت منار قبل أن تغلق الهاتف: "مما أراه الآن، أنتِ حقًا لا ترقى إلى مستوى سليم. نرمين أكثر جاذبية. ابتعدي عن ابني في المستقبل، وإلا فلن أترككِ وشأنكِ".
انهارت رنيم على مقعد السيارة، مرهقة. أغلقت عينيها وهي تشعر بنار مشتعلة داخلها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.