راودته فجأة فكرة: "لماذا عليّ الانتظار إن كنت أرغب بها؟ لا أنتظر أبدًا عندما أريد شيئًا".
عند الظهيرة، توقفت سيارة فرح أمام مدخل مجموعة سلمان. لم تكن هذه زيارتها الأولى، وهويتها كانت بالفعل سرًا مكشوفًا. لم يكن أمام صفّ موظفات الاستقبال الأنيقات سوى إلقاء نظرات حاسدة نحوها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.