تألم قلب سليم من أجل رنيم عندما لاحظ محنتها. وعلى الرغم من تحمله لألمه، فقد مد لها منديلًا ورقيًا، ليقدم لها العزاء في لحظة بكائها.
"رنيم، لا تبكِ. أنا هنا من أجلك". طمأنها سليم، على الرغم من أنه لم يستطع إخفاء الألم الذي غمر وجهه، مما تسبب في شحوب بشرته قليلًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.