في تلك اللحظة، كان مازن يلعب بالفريسة، وكان مليئًا بالمرح. لم يتحدث، بل سار نحوها فقط.
تراجعت رنيم مرة أخرى، وشعور مشؤوم يختمر في داخلها: "ابق بعيدًا..".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.