عندما تحدثت السيدة شاكر العجوز مع زينب، اعترفت أنها لا تشعر بتحسن. لم تلاحظ السيدة شاكر العجوز أي شيء غير عادي بها، لذا أبقت عينها عليها وسمحت لها بالعودة للراحة.
حوالي الساعة الثامنة أو التاسعة مساءً، كان يمكن سماع صوت القراءة من غرفة ليلي. كان داغر يرتدي تعبيرًا صارمًا، يشبه أنور، حيث نظر إلى يوسف الذي كان يتكئ على خزانة ليلي ويعبث بمسجل الفيديو الخاص به. في هذه الأثناء، كانت ليلي تجلس على مكتبها، تمسك بكتاب دراسي بكلتا يديها فوق رأسها، بينما كانت هناء تقرأ القصيدة بصوت عال.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.