في تلك اللحظة، شعرت ولاء بعجز عميق وهي تحتضن هناء التي كانت تبكي بحرقة، عاجزة عن استيعاب قسوة الموقف. ورغم مرور ست سنوات على علاقة لؤي وهناء، ظل لؤي بعيدًا عن مشاعرها، وكأنه لم يكن يومًا يهتم بها أو يمنحها التقدير الذي تستحقه.
وبينما كانت دموع هناء تنساب على وجنتيها، رن هاتف ولاء بمكالمة فيديو من والدتها هبة. سألَتْها هبة بلهفة وقلق:
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.