في غرفة ليلى، كانت نيلو تستريح بهدوء بين ذراعيها، بينما اتخذت ليلى راحتها في حضن بثينة. كان الحزن يخيّم على ملامح ليلى، تشعر بالأسى لأنها لم تستطع حماية نيلو في هذا العالم المجهول، وتحمل نفسها مسؤولية ما حدث.
عندما هدأت قليلاً، نظرت إليها بثينة بعطف وسألتها برفق:
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.