حدَّق الشَّاب في جواد وكُلُّهُ أمل وترقُّب: "إن كانت حقًّا علاقاتُك مع المسؤولين هُنا قويَّة يا صديقي، فهل تستطيع توصيتهُم بي، ولو بكلمة؟ إن وظَّفوني فسأدعوك لتناوُل وجبة طعام مُحترمة في أحد الفنادق القريبة!".
ضحكَ جواد ضحكةً خفيفة ردًَّا علی ذلك، وقال: "هذا مؤكَّد! إن حَصَلتُ علی الوظيفة فأوَّل ما سأفعلُهُ هو توصيتُهُم بتوظيفك !".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.