بغضبٍ شديد وبقبضةٍ حديدية رفع مهند ابنه مقيم من ملابسهِ، فاستسلم مقيم ولم يحرّك ساكنًا.
تنفّس جواد ومصطفى بصعوبة الصعداء عند مغادرة مهند، حيث وثقوا بأنّهم لن ينجوا من المواجهة ضدّه، إنّه على مستوى كبيرٍ جدًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.