تأمَّلَت مَريم كَيف أنَّ هذا المنزل ثمنُه مليارات، فتَذكَّرَت نَظرتها السّابقة المُتعالية علی جواد وعائلته الفقيرة، لقَد أجبرها والدُها سابقاً على البحث عن وظيفة لجواد. عندما استرجعت كُل هذه الأحداث، احمرَّ وجهُها.
في هذه الأثناء، حدَّقَت ليلی في سيارة جواد حتى غادرت أضواؤها مجالَ الرُّؤية، استمرَّت في تثبيت نظَراتها المُندهشة علی الطريق المُوصِل إلی أعلی الهضبة دون أن يَرمِشَ لها جَفن. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنها تَسمَّرَت في مكانها.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.