ضيَّقَ الأربعيني عينيه وهو ينظُرُ إلی زين. لكن بالنظر إلى عددهم الكبير وكونِهم شبَّانًا مُندفعين عَلِمَ الرَّجل أنَّهُ سيكون في موقف صعب إن بدأ الشِّجار. هدَّدَ بملامح متجهِّمة: "من الأفضل لك أن تحترس يا ولد. أخبرني باسمك، وسألقِّنُك درسًا يومًا ما!".
شعر زين بحماس في تلكَ اللَّحظة؛ تهيَّأ لهُ أنَّهُ أحد زُعماء المافيا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.