عندما لاحظت تغريد أن آل ريدان قد تمادوا، فسألت في إحباط وهي في منزل آل الجبلي في الجابرية: "لماذا لا تتدخل السلطات في حين أن عشيرة ريدان تظلم العديد من الطوائف والعائلات البارزة علنًا؟".
أجابها والدها بقلق واضح: "لا أحد يعرف ما يفكر فيه السيد سامي، لكن مهما فعلت السلطات، يجب أن نُدافع عن أنفسنا! إن عيد أكثر قسوة من تحالف المحاربين السابق، ومن المستحيل بالنسبة له أن يرانا نتمتع بالعفو، سوف يستهدفنا حتمًا، تذكري أنّه أثناء غيابي، مهما حدث، يجب أن تبقي بعيدةً عن الصراع مع عائلة ريدان، ولا يُسمح لأي شخص في منزل الجبلي بالخروج إلا في حالة الطوارئ".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.