رأى محمود أن جواد لا زالَ في مزاج مَرحِ، فَلَم يستطع إلا أن يزدادَ غضبًا: "جواد، لا يهم أنَّكَ عَرفتَهُم لأنَّكَ سَتموتُ قريبًا. نعَم، إنَّهم من عصابة التنين القرمزي، لكنهم قادرون علی القتل بلا رحمة دون أن ترمشَ عُيونُهُم لذلك. ألا زلت تظُنُّ أن لديك فُرصةٌ للنَّجاة اليوم؟".
ظَهَرَت تعابيرُ تهديدٍ وَوَعيدٍ علی وجهِ مَحمود ومُلئَت عَيناهُ بنَظَراتٍ شرسة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.