على الرّغم من ذلك تظاهر جواد كما لو أنه لم ير شيئًا وتابع كلامه للسيد سامي: "يقع هذا القبر الملكي بجوار القبر الملكي الحالي، تحت التل الصغير، إذا لم أكن مخطئًا فإن التل الصغير هو في الواقع تربة مكدسة فوق القبر الملكي الذي لم يُكتشف بعد".
أثارت كلمات جواد ضجّةً كبيرة بين الناس، إن موقع القبر الملكي الحالي أصبح بالفعل مكانًا سياحيًا وامتلأ بالزوار، كيف يمكن أن يمر الوقت على موقع القبر دون أن يلاحظ وجوده أحد؟
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.