جواد كان الوحيدَ الذي أشرقَ وجهُهُ من المنظر. بالكاد استطاع أن يكتمَ حَماسهُ. رغم أن لوتُس الثلج كانَ مغمورًا بالمشروب، إلا أنه شعر بطاقته الروحية الهائلة وهي تغلي في السّائل.
رغم أن لوتُس الثلج هذا لم يكُن كبير الحجم وظلَّ مغمورًا بالمشروب لمدّة طويلة جعلتهُ يفقدُ رونقَهُ، إلّا أنّ جواد لا زال راغبًا في الحصول عليه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.