ألقى زين نظرة على جواد الواقف خلف مريم فَبَرَقَت في عينيه نظرةُ احتقار. ثُم أخذ بيد مريم وانطلق مُسرعًا إلی الأمام.
لم يَملِك جواد سوی اللَّحاق بهما وهُما يتهامَسان فيما بَينَهُما.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.