كان عمار يدرك أن عمته وزوجة ابن عمه تتسمان بالميل الدائم للاشتباك معًا. فكلما التقتا، كانت المشادات الحادة بينهما تكاد تكون حتمية، وفي بعض المناسبات النادرة كانت الأمور تتصاعد لتصل إلى اشتباك جسدي، مما يضع ابن عمه المسكين في موقف محرج وعالق بينهما.
كان ابن عمه يستطيع الوقوف إلى جانب والدته في بعض الأحيان ويوبخ زوجته، لكن عمار كان يعلم أنه سيواجه نهايته غدًا إذا تجرأ على الصراخ في وجه كنزي.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.