بعد الخروج من سيارته، اندفع هادي إلى السيارة الأخيرة، وأشار إلى الحارس الشخصي للتنحي، ثم فتح الباب بنفسه، قال وقد أشرق وجهه بابتسامة: "سيد قاسم، لقد وصلنا!".
وبما أن والده عهد إليه بهذه المسؤولية، فإنه لا يستطيع أن يتهرب من واجبه في رعاية هذا الضيف!
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.