كان كل شيء عاديًا للغاية هنا، مما جعل فاطمة تشعر بالانزعاج بشكل لا مفر منه.
ومع ذلك، لم تكن مثل الحموات التقليديات اللواتي يستخففن بأصهارهن كما في الروايات. وعلى الرغم من أنها لم تكن تقدر عمار كثيرًا، إلا أنها لم تكن لتقول ذلك بصوت عالٍ أو تجعله واضحًا.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.