كان عمار فضوليًا وهو يقترب من كنزي.
كانت كنزي مديرة تنفيذية بارعة وباردة. لم تكن تجيب على أسئلة مثل تلك التي طرحها عمار. بل، كانت تعبر ذراعيها وتستند إلى الأريكة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.