لم يستعد عمار وعيه إلا عندما رأى كنزي تلقي عليه نظرة خاطفة. لحظة، رغم جمالها، ما زالت تلك المرأة الباردة!
سأل عمار: "لماذا غطيتِ وجهي بالبطانية؟! الأمر ليس كما لو أنني ميت!".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.