عند الساعة الحادية عشرة مساءً، سمع عمار أخيرًا طرقًا على الباب. هرع لفتحه، لكنه اصطدم بطرف الطاولة عن غير قصد، مما جعله يضغط على أسنانه من الألم.
بمجرد أن فتح الباب، رأى ليلى وهي تدعم كنزي، فلم يستطع إخفاء دهشته: "آنسة صيام؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.