على الرغم من أن يارا كانت قد أعدت نفسها نفسيًا لتحمل غضب رامي إلا أنها لم تستطع تصديق مدى خشونته معها. وفي لحظة صادمة، صرخت في وجهه: "هل جننت يا رامي؟ من أخبرك أنني خنتك بينما كنت نائمة هنا الليلة الماضية؟".
رد رامي وهو يدفعها بقوة نحو الأريكة: "عمار هو من أخبرني! لقد رآك بعينيه وأنت تعانقين رجلًا آخر في حانة ضوء القمر!".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.