في الصباح الباكر من اليوم التالي، استيقظ عمار وهو يشعر بنسمة هواء باردة تضرب جلده، مما جعل جسده يرتجف بشدة.
مرّر يده بلا وعي على قشعريرة جلده. عطس مرتين متتاليتين بسرعة، وأدرك أنه كان مستلقيًا على سطح صلب وبارد.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.