"بالطبع، أنا أؤمن بكَ يا سيدي". على الرغم مما قاله فيصل، إلا أن عيناه بدت مليئة بالشك عندما نظر إلى جواد.
لم يرغب في إضاعة الكثير من الوقت في هذا الأمر، فتوقف عن محاولة شرح نفسه أكثر.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.