حدّق عاصم في جوهر التنين بجشعٍ وقال: "أعطني إياها!".
وحاول شقّ طريقه من خلال الحشد واندفع نحو جواد بسكينٍ في يده، فظهرت تعابير القلق على وجه ياسمين عندما رأته يقترب منهم.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.