وبعد أن استعاد عمار وعيه، أبعد مايا عن الفتاة وسألها باستغراب: "مايا، أنت لم تقابلي عائلتك من قبل، كيف عرفت أنها أختك الكبرى؟".
أجابت مايا بابتسامة مشوشة: "أنا... لا أعرف. شعرت بالقرب منها بمجرد أن رأيتها، وبعفوية ناديتها أختي الكبرى".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.