تقدم ثائر بسرعة إلى الأمام واستقبله باحترام: "أنا مندهش لرؤيتك هنا، سيد نوفل، إنه لشرف حقيقي".
ابتسم فيصل ببساطة: "لقد أغرتني أيها السيد ثائر، لقد جئت فقط من باب الفضول".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.