وصلوا إلى بير عجم إلى الشمال الشرقي في المساء، وما إن نزل جواد من الطائرة حتى شعر بالبرودة، وكانت درجة الحرارة هنا أقل منها في المنصورية.
ولحسن الحظ أن جواد كان يرتدي ملابس سميكة وإلا لكان قد تجمد الآن.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.