دوّت أصوات الاصطدامات في الأجواء بينهما، ثم ابتَعدا عن بعضهما، وبدا أن جواد فقد معظم جسده العملاق، وشوهت الجروح جسده، والأسوأ هو منظر قبضاته المشوهة والملطخة بالدماء.
بينما في الجهة المقابلة بَدا زبير كأنه لم يصبه أذى، لكن عندما أخرج سلاحه السحري، صُدم عندما اكتشف ظهور بعض الشقوق عليه، وحالما أخرجه فيها، تحطّم إلى مليون قطعة وسقط على الأرض.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.