لم يجرؤ الرجلان على الوقوف إلا بعد مغادرة جواد، فأَخرجا الهاتف المحمول للإبلاغ عن الحادث.
لسوء الحظ، قبل أن يتمكنا من إجراء المكالمة، تجمد الرجلان فجأة، وفي اللحظة التالية، تدفقت الدماء من الثقوب في جسديهما، وسرعان ما سَقطا على الأرض.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.