عندما خرج عمار من الغرفة، كان خادم عائلة الشافعي ينتظره بالفعل في الخارج. في هذه الأثناء، ألقى مازن نفسه عليه وربت على كتفيه، متسائلًا: "كيف حال كاميليا؟ هل استيقظت؟".
بعد إلقاء نظرة على محيطه، هز عمار رأسه: "ليس بعد. لماذا لا تذهب إلى الداخل وترى ذلك؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.