سرعان ما بدأ الرجل في تقديم الشرح: "السيدة كامل، جدك... كان جدك هو الذي أرسلني. لقد أراد مني أن أراقب وأؤكد ما إذا كنت أنت والسيد حسن لا تتمكنان من مقاومة بعضكما البعض و.. حسنًا، كما تعلمان، أصبحتما حميمين الليلة الماضية". كان الموقف يصبح محرجًا أكثر فأكثر.
لم يكن بإمكان عمار إلا أن ينظر إلى كنزي، مدركًا أن رغبة جدها في الأحفاد كانت أكثر حماسة مما كان يتوقع.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.