في هذه الأثناء، كان هناك مجموعة من الأشخاص يقفون خارج الغرفة الخاصة، يتابعون الأحداث بصمت.
ثم استدار قاسم ونظر إلى رجل عجوز خلف الحشد، وسأل بأدب: "سيدي ياسر، ما رأيك في مهارة هذا الشاب؟".
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.