خرج سامح متباهيًا من الغرفة ورأى نانسي ملقاة على الأرض تتألم. لم يُظهر أي تعاطف، بل قال بسخرية: "هاها! هل تظن أن التظاهر بالموت سيجدي نفعًا معي؟ لن يجدي نفعًا، ولكن ربما سأصلي لكِ إن متِ هنا!".
الموظفون الطبيون الحاضرون لم يتمكنوا من كتم شعورهم بأن سامح كان قاسيًا ومتغطرسًا للغاية.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.