ازداد بكاء ليلى بشدة، وهي تقول: هل تعلم أنني لم أثق بأحد كما وثقت بك؟ حتى بوالديّ لم أكن أستطيع أن أثق بهم كما فعلت معك، الدليل أمام عينيّ، كيف تطلب مني أن أثق بك الآن؟ أنت، أنت حقير، ارحل خذ كل ما أعطيتك إياه واغرب عن وجهي، أنا ليلى نجيب، لا أستحقك.
ثم استدارت ليلى لتغادر.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.