زين تردد عندما كان أمام باب منزل ليلى فلم يكن يعلم إذا كانت هي وعائلتها سيقبلون شيماء كجزء من العائلة، لكن قلق زين أجبر نفسه على الضغط على جرس الباب رغم قلقه.
ليلى هي من فتحت الباب، نظرت إلى الفتاة الصغيرة التي كان يحملها زين بين ذراعيه وصرخت قائلة: "من هذه الفتاة الصغيرة؟ إنها جميلة جدًا."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.