رأى أنّ كتيبة من المسلحين المجهزين بالكامل كانوا قد أحاطوا بالفندق عند خروجه ولم يكن مهدي يعرف متى قدموا، كانوا مجموعة من الرجال الأقوياء والمخيفين وعندها ابتسم مهدي لأنه أدرك أن صديقه كان رجلًا مؤثرًا وثريًا، رأى زين وشيماء بعد دخل فيها السيارة وكانت شيماء قد استيقظت منذ فترة طويلة وزين كان يحتضنها بين ذراعيه ويلعب معها وهي تضحك لأنها تقضي وقتًا ممتعًا معه.
لمعت عيناها في اللحظة التي رأت فيها والدها وقالت: "أبي وجدتك لقد خسرت مرة أخرى."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.