في تلك اللحظة كانت ليلى ونانسي تشعران بالذهول ولم تستطيعا إخفاء حماستهما وكأنهما اكتشفتا كنزًا، ذلك الكنز كان زين شاهين، من كان يتوقع أن رجلًا عاديًا مثله سيبدو وسيمًا جدًا في البدلة، كان جسمه يملأ البدلة بشكل مثالي كما لو أنها صنعت خصيصًا له فقد كان كتفاه عريضين وصدره بارزًا ولم يكن يمتلك أية دهون، كان يبدو جذابًا جدًا وبالتأكيد سيجذب انتباه الكثير من النساء إن رأينه.
لم تستطع ليلى المقاومة فتقدمت نحوه وفحصت مظهره وقالت: "تبدو رائعًا يا زين! ربما أنت أكثر جاذبية من هنري كافيل حتى، ما رأيك يا نانسي؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.