عاد نضال إلى عيادة الروميساء في اليوم التالي لكن هذه المرة لم يكن وحده، تبعته مجموعة من الصحفيين حتى أن أحدهم أحضر لافتة كُتب عليها: "بارك الله في الدكتور طاهر."
قاد نصال الصحفيين إلى داخل العيادة ثم صافح طاهر بحماس وقال: "شكرًا جزيلاً لك يا دكتور، لقد أنقذت حياتي."
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.