ضمن شركة هاشم للبناء، وتحديداً داخل البهو، كان آدم وجمال مقيّدين على الكرسي الذي يجلسان عليه، والجروح والكدمات تملأ وجهيهما بل وسائر جسديهما.
وكان جاد هاشم يجلس مقابلهما مبتسماً ابتسامةً مجنونةً، حاملاً بيده سوطاً ملطّخاً بالدماء.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.