لكنها فضلت ان تنكمش داخل مقعدها وتجلس هادئة كهرة مطيعة تستأنث برفقة صاحبها.
وحينما عادوا الثنائي بسيارتهم فتحت لينا باب السيارة وجرت داخل المنزل وكأنها تحررت من حبس دام طويلاً، بينما كادت ليان ان تلتصق بالمقعد حتى لا تتركه.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.