تحولت جميع الانظار الي بوده، الذي كان منهمك في إطعام زوجته الغافيه تحت ذراعه، غير مدرك ان الحديث قد توجه اليه هو وليس غيره.
ليرفع عينه عنها وينتفض بخضه واضحه؛ مردفاً لابيه!
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.