لحق بالشبان علي الدرج؛ وجرو جميعاً نحو صوت صراخهم ليتفاجؤ بصراخهم بهذه الطريقة، تقدهم عبدالرحمن ووقف يتفقد الجميع بعينه.
خالته غزل تجلس على المقعد تبكي بشدة.
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.