"ماذا تفعلين يا أمي؟ بعد أن يدي تشوهت بهذه الطريقة، كيف سأخرج مع كليتون في المستقبل؟ لماذا لا تفكرين فيّ؟" تجاهلت ويلو بغضب تخاذل جوزيا، لكنها مستاءة من والدتها، ألا تعلمين أن مستقبلي يعتمد عليّ؟
تنهدت شارمين باستسلام: "ألم أقل لكِ ألا تتورطي مع صوفي يا ويلا؟ لماذا لا تستمعين لي؟ يجب أن تعرفي أنها ليست شخصًا يمكن أن نغضبه، فلماذا لا تتركيها في حالها؟ لماذا فعلتِ ذلك بعد كل هذا؟"
احصل على المزيد من اللآلئإيداع
انتقل إلى تطبيق چوي ريد
يمكنك بعد ذلك قراءة المزيد من الفصول وستجد قصصًا رائعة أخرى على چوي ريد.