"شويكار الأسعد، امرأة فُسخت خطبتها، وقعت في علاقة مشبوهة بعد لقاء عابر في نادٍ ليلي. في نفس اليوم، انتحر والدها المفلس بالقفز من أعلى مبنى شركته، فتحولت من ابنة غنية إلى امرأة فقيرة محتقرة بين عشية وضحاها. بعد أربع سنوات، عادت شويكار إلى مدينتها مع أطفالها الثلاثة، والتقت صدفة بالرجل نفسه في النادي الليلي. لكن هذه المرة، قررت قلب الموازين، فأجبرته على كسب المال لها. ولضمان المزيد من الأرباح، اشترت له مكملات غذائية وعلمته أسرار إغراء النساء الثريات ومواعدتهن. السخرية تكمن في أن شويكار كانت موظفة تحت رحمة نديم زاهي، الذي كان يشاع عنه أنه ""الشيطان الأكبر"". ومع تعاقب الأحداث، اكتشفت أنها تعرفه أكثر مما كانت تعتقد، هل كان هو نفسه العاشق المدين منذ 4 سنوات؟ في حكاية مليئة بالمفاجآت والمفارقات، تُظهر لنا شويكار كيف يمكن للقدر أن يقلب الطاولة في لحظة، وكيف يمكن للقوة الداخلية أن تُشع في أصعب الظروف."

"يقولون زوجة سعيدة؟ قبل طلاقهما، لم تكن سهام سوى امرأة أنانية، طماعة، ماكرة في عيني غيث، حتى أنه كان يقول أن الرجل الذي سيقع في حبها حتمًا مجنون. قال غيث: "حبيبتي، أنا أحبك، لقد ندمت من فضلك عودي لي، أريد أن أقضي الباقي من عمري معكِ." ولكن صرخت سهام به وهي تقول له:" ابتعد عني يا كلب، لم يعد لك فرصة عندي." رد غيث في خيبة أمل: " حتى لو كنت كلب، سأكون أوفى كلابك يا سهام، لكِ وحدك." مما جعل سهام تبتسم بسمة انتصار، فهي محامية مشهورة وطبيبة عالمية، وهاكر موهوبة، لماذا تضيع حياتها مع شخص مثل غيث مرة أخرى."

"جوهرة ثمينة لعائلة آل حديد يُستهان بها. فيُضحّى بها في زواجٍ مُدبّر مقابل بدلٍ مالي وإمتيازات مادّية وإجتماعيّة. تعيش غريبة في منزلها الزّوجي، إلى أن يقرّر زوجها المهيب المُهيمن الغنيّ الظّهور إلى السّاحة. فهل يسايرها أم يأسِرها؟ تدخل عالم التَصميم لتُبدع، فتُصادفها بعض العراقيل، وتكافح لتجاوزها."

تزوجت نور لمدة ثلاث سنوات، ولم تفز بقلب حازم. عندما عاد حبه الأول، كل ما حصلت عليه هو ورقة الطلاق. «إذا كان لدينا طفل، فهل ستظل تختار الطلاق؟» أرادت القتال للمرة الأخيرة. ولكن في ذلك الوقت، لم تحصل إلا على رد بارد منه، أغمضت نور عينيها واختارت التخلي عنه. ثم رقدت على سرير المستشفى ووقعت أوراق الطلاق بحزن الشديد. "حازم، لا علاقة بيننا بعد الآن." في هذه الأثناء، جلس الرجل العظيم المعروف دائمًا بأنه حاسم، بجانب سريرها ومقترب منها، محاولًا الاحتفاظ بالعلاقة: «نور، دعينا لا نتطلق، حسنًا ؟»

خلال ست سنوات من زواجها، فقدت آسيا حداد هويتها تمامًا، وباتت كمربية محرومة من ذاتها، حتى جاءت كلمات من شخص ما لتوقظها من غفوتها. "تالا ستعود قريبًا، لذا عليكِ الاستعداد للرحيل غدًا." "حسنًا، إذن سننفصل، أليس كذلك؟" وبهذا، استدارت لترحل. في لحظة وداع كادت أن تتم بين الزوجين، شهدها طليقها وهي في أحضان رجل آخر. بوجه مظلم وتعابير مخيفة، سخر تميم فارس، "لم تتمكني من الانتظار لتكوني مع رجل آخر، حتى وإن كنتِ للتو قد أصبحتِ حرة؟"

خدُع أنس راكان لينام مع امرأة أخرى بالخطأ، وبعد أن فات الأوان بالنسبة له للتراجع، كانت المرأة حامل. ومع ذلك، قرر القدر أن المرأة سيكون لها أربعة توائم! وتسبب هذا في إخافة أنس عندما تساءل عما إذا كان من المفترض أن يتحمل جميع المسؤوليات عندما يكون الأطفال أبناءه من تلك المرأة.

"عندما أجبر أحمد على الزواج من ريم، تخيلت وقتها أنه سيعرف أخيرًا مقدار الجهد الذي بذلته في زواجهما ويقع في حبها يومًا ما خلال سنوات زواجهم الثلاث. ومع ذلك، عندما تم اختطافهما، تجاهل سلامتها تمامًا ولم يهتم إلا بنفسه. دمر ذلك تخيلاتها وفقدت كل حبها له. أدى ذلك إلى اصرارها على الطلاق بأي ثمن. كانت مستعدة للتخلي عن ماضيها للعثور على شخص آخر يحبها بكل إخلاص. ومع ذلك، عندما حدث ذلك، قام الرجل البارد عادة بتثبيتها بجنون وصرخ فيها: «من سمح لك بالزواج من شخص آخر، يا ريم ؟» هذا أربكها، لأنها أعطته بالفعل كل ما يريده عندما غادرت حياته، حتى أنها سمحت له بأن يكون مع حبيبته. فلماذا كان لا يزال مستاءً؟ إلى جانب ذلك، هو لم يبادلها المشاعر أبدًا، ومع ذلك لم يكن مستعدًا للسماح لها بالرحيل، ماذا يريد أكثر من ذلك ؟"

قبل خمس سنوات، تعرضت تغريد ربيع لمكيدة محكمة أجبرتها ليس فقط على إنجاب طفل، بل على الانفصال عنه بعد ولادته مباشرة. وبعد مرور خمس سنوات، وجدت نفسها تعجب بفتى صغير لطيف سألها بكل براءة، "آنسة تغريد، هل تحبينني؟" فأجابته، "نعم، بالطبع أحبك." وحين اعترف الطفل الصغير بأنها الشخص المفضل لديه، انتهز والده هذه الفرصة ليحبسها في الغرفة محاولا إجبارها على البوح بمشاعرها. سألها قائلا، "تغريد ربيع، هل تحبينني؟ " فأجابت بثبات، "كلا، لا أحبك." فرد عليها قائلا، "حسنا، في هذه الحالة... سأبذل قصارى جهدي لأجعلك تقعين في حبي."

في الليلة التي سبقت الزفاف، تألمت بشدة عندما ضبطت خطيبها وصديقتها المقربة في علاقة حميمة. وسعياً منها لإيذائه كما آذاها، نامت مع رئيسه في العمل. ولأنها كانت مصممة على أن تكون معه، خططت للحمل بطفله، على أمل أن يجبره ذلك على الزواج منها. إلا أن كونها زوجة لرجل ثري لم يكن ما توقعته. عندما طلبت الطلاق، دفعها بقوة وقال لها: "لا يمكن أن تكوني ملكًا لي في هذه الحياة فقط. إلى أين تظنين أنك ذاهبة؟

وجدته صوفي بين الحياة والموت في زقاق مهجور في ليلة مصيرية... وظّف تريستان لومبارد، الرئيس التنفيذي لأكبر مجموعة تجارية في المنطقة، كل ما لديه من وسائل ليكتشف هوية منقذته. وكم تفاجأ حين أدرك أن الشابة التي أعادته إلى الحياة بمهارة تتجاوز عمرها مجرد شابة اعتادت الاعتماد على نفسها للبقاء على قيد الحياة. فما هو سر هذه الفتاة البارعة التي سحرته، ثم أدارت له ظهرها تاركةً إياه متلهفًا للمزيد؟