قبل خمس سنوات، تعرضت تغريد ربيع لمكيدة محكمة أجبرتها ليس فقط على إنجاب طفل، بل على الانفصال عنه بعد ولادته مباشرة. وبعد مرور خمس سنوات، وجدت نفسها تعجب بفتى صغير لطيف سألها بكل براءة، "آنسة تغريد، هل تحبينني؟" فأجابته، "نعم، بالطبع أحبك."
وحين اعترف الطفل الصغير بأنها الشخص المفضل لديه، انتهز والده هذه الفرصة ليحبسها في الغرفة محاولا إجبارها على البوح بمشاعرها. سألها قائلا، "تغريد ربيع، هل تحبينني؟
" فأجابت بثبات، "كلا، لا أحبك."
فرد عليها قائلا، "حسنا، في هذه الحالة... سأبذل قصارى جهدي لأجعلك تقعين في حبي."