تبدّل الأحوال من الفقر إلى الغناء ومن الضعف إلى القوة
زواج شكلي/ علاقة مزيّفة
صهر متبنى
شخصية متعددة
ليث فارس تزوج منذ ثلاث سنوات وهو في نظر عائلة زوجته مجرد صهر عديم الفائدة يعيش في بيت زوجته ياسمين مع والدتها ووالدها ويقوم بخدمتهم ولكن الحقيقة هي أن ليث كان يعمل مع مجموعة من الوكالات قبل ثلاث سنوات وطلبت منه هذه الوكالات العودة فوافق حيث هناك غموض حول ليث وفي هذا الوقت انتشر مرض معدي خطير وكانت شركة جد ياسمين تقوم بتصنيع حبوب العلاج ولكنها عجزت عن توفيرها فقام ليث بمساعدتهم بالوصفة السرية (حبوب الإحياء)،كان ليث دائمًا يفاجئ الجميع بقدراته الخارقه ، ويثبت أنه شخص قوي لا يمكن إهانته أو هزيمته حتى كبار الشخصيات، مما أدى إلى قلق زوجته التي شعرت أنها لا تعرفه بسبب الأحداث المختلفة التي تقع أمام عينيها هي وأسرتها ويثبت فيها ليث قوته الخارقة، بالإضافة إلي ذلك يتضح أن ليث أيضًا هو الطبيب الخارق ف العلاج بالطريقة الصينية،كما انه جعل عائله باسم تركع الياسمين من اجل التوسط عند الطبيب الالهي حتى يقوم بعلاج كبير عائله باسم واتضح أنّ ليث فارس هو مالك مستشفى ابن سينا للطب التقليدي والحديث التي أثارت ضجه في مدينة جبلة بعد نجاحها بشفاء العديد من المرضى المصابين بأمراض مزمنة،قام ليث فارس بطرد زوج ابنة خال ياسمين من المشفى وحظره من المجتمع الطبي لأنه أساء إليه وسخر من هاجر هو وزوجته، وعند تجمعهم في مناسبة مع عائلة يحيى جد ياسمين اكتشفوا أن ملابس ليث الرديئة ف نظرهم هي ف الحقيقة أغلى من الماس مائة مرة حيث صُنع كل رز من قميصه من سن سمكة قرش التنين التي تعيش في المحيطات العميقة.شخصية فارس الغامضة لم تكشف أنه أفضل عازف مشهور يقوم بتلحين أغاني الفنانة المشهورة رولا والتي وقعت في حبة قبل ثلاث سنوات فهو الذي أنقذ حياتها وعُرف(بيحيى الفارس) لعدم معرفة شخصيته الحقيقية ،حتى زوجته لم تعرفه واستمر الغموض حوله، حتى أنه قام بإنقاذ زوجته وأمها من أقوى الرجال التي تقهر في مدينة جبلة وأقوي الرجال الرئيسية في مدينه جبله تعتبر تحت قيادة ليث فهو من علمهم فنون القتال وهو الزعيم.